/حينما أستلــ سلاحي المتبقي من محبرة
المشاعر
لمجابهة أوجاع
الألمـ ,, وتدوين عزف الااااه ,, ورسم تلكـ
الابتسامه بشفاهٍ باتت
حائره ..
لا أجد سوى تمتمات
عانقت حرفي أبوح بها
وأعزف بها سيمفونيات
على قيثارة الزمن
تروي قصة
همسٍ بات
بمضاجع أحلامنا
له مرتعا
فريدا
:
الى بوحكم
و
الى شجنكم
و
الى جنونكم
و
الى ابتهالاتكم
:
أهديها
ساحة فٌرِشَتْ أرضها
بماحبر أقلامنا
وشٌيّدتْ منازلها
بِِــ لبنات
همسنا
/
انها ساحة لكلــ
روحٍ
أرادت أن تحلق
بسماء الجنون
البوحي
:
فبماذا ستـــــــبوح ؟؟